١- إليك يارب أنادي فاسمع لي ولطلبتي
بل اصغ لي وللهفتي إلى أن أراك
دعوت لك في ضيقي فكنت وفي
وفي طريقي جلست معي وأريتني ما في سماك
إذا صرختُ لك أجبتني يا إله بري
وفي شدتي فرجت عني لذا لا أخاف
القرار- (فأنت تعرفني يا سيد تدري أسراري
لا تتركني أحيا مقيد أو أُلقى بالنار)٢
٢- كنت أحيا يقيناً في العالم متخيلاً أني غني
وحياتي في بعدي عنك
لكني بقربي منك عرّفتني أغنيتي
ملّكتني أمنيتي وهي أنت
على وتر قلبك عزفتُ يارب ألحاني
وحفرتُ في سماك مكاني لذا لا أخاف