1- عندما أدخل مخدعي مُغلقاً بابي خلفيَ
عندما أصبح بمفردي عارياً لعينكَ
عندما اُلامس وسادتي ساكباً دمعَ عينيَ
ذاكراً يومي خطيتي إثميَ في حقكَ
القرار - ( أسقط على ركبتيَّ باكياً حقيقتي
رافعاً لك يدايَّ صارخاً حررني )2
2- أنزع أقنعتي أقنعة حياةٍ خادعة
مفضلاً أن أعيش حقيقتي مهما كانت مؤلمة
كاتباً سطور قصتي سطور حياتيَّ الخادعة
كاشفاً كل روايتي في يَدِكَ الشافية