فريق التسبيح (520 ترنيمة )

هيا نهتف عظيمٌ نصرنا فنحن قادرون بملكنا
سنهدم كل الحصون والأسوار (عظيمٌ نصرنا)٣ هللويا

نحن نعلن نحن ننتصر ضد قوى الشيطان نحن ثابتون
نعلّي الهتاف بفخرٍ وانتصار (نحن منتصرون)٣ بربنا

والقادر أن يحفظكم غير عاثرين
ويوقفكم أمام مجده بلا عيبٍ في الابتهاج

الإله الحكيم والوحيد
له المجد والعظمة والقدرة والسلطان
الآن وإلى كل الدهور

القرار- (لما يسوع يقول هايحصل مين اللي يقدر يقول لأ)٤
محدش يقدر يقول لأ

١- (أنا مش قلقان عندي إيمان
في اللي بيحميني ويقدني واللي في حياتي ليه السلطان)٢

٢- (إلهي بيشفي ويحرر ينابيع البركة بيفجر
سلطان إبليس بيدمر إلهي ليه كل السلطان)٢

١- من زمان القصة دي بتتحكى
عن واحد قصير واسمه زكا
كانت شغلانته رئيس للعشارين
بيلم ضرايب لكن أزيد حبتين
ودي فلوس أكتر بكتير من حقه
ومحدش خالص كان يقدر يفتح بوقه
وسمع عن يسوع وكل أعماله
كان نفسو يشوفو فساب الشغل وجاله

القرار- (أنا طول الوقت هاغني وأسبح
ليك يا بو قلب كبير بيسامح
لما بتوبتي أجيلك تفرح
وبتغفرلي اليوم ومبارح)٢

٢- وسط الزحمة مكنش شايفه زكا
عمال بيدور على أي سكة
وفي راسه نطت حتة فكرة لذيذة
يروح يشوفه من على الجميزة
ويسوع شافه راح ندهله وقله
عايز أدخل بيتك ف زكا بسرع نزله
وكانوا الناس واقفين ومتدايقين
علشان زكا خاطي من الوحشين

٣- أتكلم زكا وكل الناس سامعين
أنا نص فلوسي هاديها للمساكين
واللي ظلمته وكان مني بيخاف
هاديله حقه لكن أربع أضعاف
فقال يسوع حصل خلاص للبيت
وده السبب اللي عشانه جيت
علشان يسوع كان بيهمه الناس
بيقرب منه ويديها الخلاص

علمني يا رب طريقك فاسلك ربي في حقك
وحّد قلبي لخوف اسمك
أحمدك يا رب إلهي أحمدك من كل قلبي

زي ما جيت في المذود ربي
عايزك تيجي في قلبي كمان
تاخد كل سجودي وحدك
كل حياتي والألحان

القرار
مجدك يعلا في الأعالي
والتسبيح ليك يملا الكون
على الأرض سلام
ومسرة دي الوعود اليوم بتكون

العدرا قالت كلمات
بلسانها غنت نغمات
وإحنا قلوبنا فاضت ليك
قالت أحلى التسبيحات

يومها مجوس المشرق فرحوا
قالوا: "بينا نسجد ليه"
واحنا كمان جايين وياهم
نسجد لاسمك ونعليه

(كان في بركة اسمها بيت حسدا واللي عيان بييجي
بيستنوا الملاك يحركها واللي يسبق يتشفي)٢
(وكان على البركة واحد عيان مش بيمشي من سنين
تمانية وتلاتين سنة حيران عايش تعب وأنين)٢
(يسوع سأله عايز تتشفي قال له مين يزقني
لما المية بتتحرك بينطوا قبلي)٢
(قال له شيل سريرك وامشي قام وروّح بيته
وشافه تاني قاله متغلطش وبقى يشهد في حياته)٢
(باسبحك دايماً تساعدني مفيش زيك بيحبني
ومهما كل صحابي سابوني إنت يسوع قريب مني)٣

١- قرية صغيرة اسمها بيت عنيا فيها عيلة من ٣ إخوات
هم لعازر ومرثا ومريم عدوا في أصعب الأوقات
وبعتوا رسالة ليسوع تعال عشان أخونا عيان
بس يسوع اتأخر حبة علشان مجد الله هايبان

القرار- ليك عالموت سلطان والمستحيل عندك ممكن
هانسبح ليك مهما كان لحد ما في سماك نسكن

٢- مات لعازر صاحب يسوع وجوه القبر هناك دفنوه
وقفلوا القبر بحجر كبير وبأحزان ودموع ودّعوه
ويسوع جيه في اليوم الرابع سمعت مرثا فجريت عليه
قالتله لو إنت جيت من بدري ماكنش هايحصل اللي إحنا فيه

٣- وبعد شوية مريم راحت وسجدت عند رجلين يسوع
وقالت ليه نفس كلام مرثا وقعدت تبكي بالدموع
ويسوع بكا قدام الناس وسألهم فين دفنتوه
ولما راحوا عند القبر شاف الحجر وقال ارفعوه

٤- وقالت مرثا باستغراب ليه ٤ أيام مدفون
رد يسوع عليها وقال آمني وهاتشوفي إيه هايكون
ويسوع صرخ وقال لعازر اخرج من القبر حالاً الآن
وفيه ناس آمنت بعد ما شافت والعيلة رجعوا البيت في سلام

الله في وسطها لذا فلن تتزعزع يعينها الله عند إقبال الصبح يعينها
رب الجنود معنا ملجأنا إلهنا رب الجنود معنا ملجأنا إلهنا
الله في وسطها لذا فلن تتزعزع الله في وسطها لذا فلن تتزعزع
لذا فلن تتزعزع