-1في البستان أنا كنت واقف .. من بعيد سامع وشايف
الابن راكع للأب خاضع.. كله مواجع لأنه كان
عارف إنه راح يتسلم.. وها يتعذب وها يتألم
لكنه ثابت وادع وصامد .. وعيونه قالت آنالأوان
القرار- (وآدي الجنود جايين هناك .. تلميذي ليَّ نصب الشباك
بالفضة باع ونصيبه ضاع .. ليه الخداع تلميذي خان)2
2- مشهد عجيب بتأمله .. مش قادر حتى أتحمله
بالقبلة سلم لإلهه قدم .. أما المعلم قال له بحنان
ياصاحبي ليه وياك جنود .. وبقبلة خاينة مالهاش حدود
ليه تسلمني قول فهمني .. قربك مني إزاي يهون