(أتكل عليك ألتجأ إليك ولا أخاف لا لا فراحتي لديك)٢
(أنا صغيرك طفلك وابنك المدلل ومن شبابي إلى مشيبي على كتفيك أُحمَل)٢
(إيماني أنت وهبته ماضيَّ أنت غفرته)٢
ولي بيتٌ جميلٌ بسمائك صنعته وضمنته لي ضمنته
[(وترتب قدامي مائدة إطعامي)٢ وتطعمني يداك يا حلو اليدين]٢
فلا عجب إن رقّت الدنيا ولم تعنيني رقتها
ولا عجب إن ضاقت الدنيا فزاد إيماني لأنني