(أنت يا من أمرتَ البحر والرياح فسكنَتْ
تعالَ وامشِ على أمواج قلبي فيهدأ)٢
ويطمئن كل ما بي
(ويتاح لي أن أغمرك يا خيري الأوحد)٢
وأن أتأملك (يا نور عيني)٢
(فلا تحجبك عني ظلمة خواطري القلقة)٢
[(ولتحتمي نفسي يا رب في ظل جناحيك)٢
من وهج تجارب هذا الدهر]٢
حتى إذا ما توارت في جوك العذب تتهلل فرحاً
(وتقول إني أرقد بسلامٍ هانئةً)٢ في حضنك
(أنت يا من أمرتَ البحر والرياح فسكنَتْ
تعالَ وامشِ على أمواج قلبي فيهدأ)٢