القرار - الرب قريبٌ لمن يدعوه ليس بعيداً كما زعموا
ليس غريباً عن كل ما قاسوه
فهو الذي دعا جميع المتعبين ليريحهم من حملٍ ثقيل
ليمسح دمعةً عن كل قلبٍ حزين
١- أو لم يعيش هارباً أما تألم مجرباً أو لم يقوم واهباً لنا الحياة
كان محب العشارين ملازماً لصيادين ساتراً لخاطئين مثلي أنا
٢- كان يجاوب سائلاً والخير يصنع جائلاً وذاق الموت حاملاً خزي الخطاة
وأمام قبرٍ باكياً في ليلة موته جاثياً رأيته يعرق دامياً من الآلام
٣- فكيف لا أثق به؟؟ أشك في حبه؟؟ ربي الذي أحبني إلى الممات
فكيف لا أثق به؟؟ أشك في حبه؟؟ ربي الذي أحبني إلى الممات