أنا الذي أحزنت قلبك أنا الذي طعنت جنبك
أنا الذي بصقت وجهك ولطمت خدك وعلى الصليب يا سيدي سمرتك
فوجدتك تقول لي من أجلك
أنا الذي أحببتك أنا الذي سترت عارك أنا الذي جرحت لأشفيك
عطشت لأرويك ولآثامك غافراً طهرتك
فيا إلهي أي شكر يساوي حبك حتى أكون مستحقاً أن أدعى أبنك
لا أستطيع ... لا أستطيع
ياسيدي أن أوفي ديني لك آتي إليك تحت الصليب فأقبلني أنا عبدك