١- بِمَ يُزَكِّي طُرْقَهُ وَيَسْتَنِيرُ الشَّابّْ
بِحِفْظِ كِلْمَةِ الْعَلِيّْ وَالسَّيْرِ بِالصَّوَابْ
٢- بِكُلِّ قَلْبِي طَالِبٌ وَجْهَكَ يَا كَرِيمْ
فَاهْدِ طَرِيقِي دَائِمًا فِي حَقِّكَ الْقَوِيمْ
٣- خَبَأْتُ قَوْلَكَ الشَّهِيّْ لِلدَّهْرِ فِي قَلْبِي
كَيْ لاَ أَكُونَ مُخْطِئًا إِلَيْكَ يَا رَبِّي
٤- أَنْتَ مُبَارَكٌ قَوِيّْ يَا مُفْتَدِي النُّفُوسْ
كُنْ لِي دَوَامًا مُرْشِدًا بِرُوحِكَ الْقُدُّوسْ
٥- كَلامُ رَبِّي لَذَّتِي لِلدَّهْرِ لاَ أَنْسَاهْ
وَبِوَصَايَاهُ أَنَا أَلْهَجُ فِي الْحَيَاة
٦- وَبِفَمِي حَسَبْتُهَا قَلْبِي بِهَا مَسْرُورْ
هِيَ الْغِنَى كُلُّ الْغِنَى فَخْرِي مَدَى الدُّهُورْ