أحمدوا الرب لأنه صالح
لأن إلى الأبد رحمته
أحمدوا إله الآلهة
لأن إلى الأبد رحمته
أحمدوا رب الأرباب
لأن إلى الأبد رحمته
الصانع العجائب العظام
وحده لأن إلى الأبد رحمته
الصانع السماوات بفهم
لأن إلى الأبد رحمته
الباسط الأرض على المياه
لأن إلى الأبد رحمته
الصانع أنواراً عظيمة
لأن إلى الأبد رحمته
وأخرج شعبه من مصر
لأن إلى الأبد رحمته
بيدٍ شديدة وذراع ممدودة
لأن إلى الأبد رحمته
الذي ضرب ملوكاً عظماء
لأن إلى الأبد رحمته
وأعطى أرضهم ميراثاً لشعبه
لأن إلى الأبد رحمته
الذي في مذلتنا ذكرنا ذكرنا
لأن إلى الأبد رحمته
(أحمدوا إله السماوات)2
لأن إلى الأبد رحمته