أنت كنزي الأعظم كل جاهي والغنى ونصيبي الصالح وابتهاجي والهنا
بعدما شمسي هنا تتهاوى للفنا سأرى شمس السما وجهه الباهي السنا
سأرى الفادي الذي له قد طال الرنا وسيعلو للمدى له صوتي بالثنا
عندما يبدو لنا باطلاً كل العنا ما عدا ذاك الذي هو كل المقتنى
مثل ظل عابر تنقضي أيامنا وسريعاً تقرض ثم نمضي من هنا
وأنا لا أبتغي معك شيئاً في الدنى بعدما أشبعتني وبك نلت المنى
يسوع
يسوع
يسوع