1- وأما أنا فقد علمت أن وليّ حي
والآخر على الأرض يقوم
وبعد أن يفنى جلدي هذا
بدون جسدي أرى الله
القرار - أين شوكتك يا موت.. أين غلبتك يا هاوية
ولكن شكراً لله الذي يعطينا الغلبة.. بربنا يسوع المسيح
2- فإنه سيبوّق فيُقام الأموات ونحن نتغير
فحين إذٍ تصير الكلمة المكتوبة
أبتلع الموت إلى الغلبة