كان مره في واحد نازل من أورشليم لأريحا
طلعوا علية اللصوص ضربوه وجرحوه
وأخده كل فلوسه زي الميت سبوه
فات عليه الكاهن فات علية لاوي
لما مالقوش فيه فايدة بصوا عليه وتركوه
وقالوا جوه قلوبهم أحنا مالنا وماله
لكن سامري صالح مع إنه من أعدائه
شفق علية ونظر له وأبتدأ يعالج دائه
راكبة على حمارته ومشي على رجلية
ووصله للفندق وهناك وصى عليه
يا ترى بتحب عدوك زي ما وصاك يسوع
أفتكر إن يسوع حبك زيه حب الجموع