(كم من مرة خِلتُ أنك لا تهتم بي
كم من مرة نسيتُ وعدك أنك ترفعني)2
(إذ أني قد كنت وحيد أرجو حضن سواك
وكذا قد كنت بعيد لا أسمع نِداك)2
لكنك كشفت نورك الآن لي
إذ جعلتني أبصر أنك حقاً أبي
كنت ربي أميناً إلى المنتهى
حتى حينما صبري مني انتهى
(شَكَّلت فيَّ الإنسان الذي كنت تبتغي
كي أصنع لك يسوع ما كان ينبغي)2
(لذاك أشكرُك)4 .. (أشكرُكَ من كل قلبي)4
لذاك أشكرُك
هللوا .. هللويا