للعمق يا إلهي أرتجي المسيـر
هل أبقى كالأطفال أرهب الوصول؟
وكيف أحــــيـا بالفـتـات يومـي
ومسيحي منبتٌ عـــــشـب الحقول؟
ولم يبـقـى فـؤادي عـابـســـــاً؟
يا إلهـي ضـــقــــت ذرعاً بالخمـول
ولم حبـي ضعـيـفٌ بــــــاهـتٌ
و ســـلام الله يــــــجـري كالسيول؟
ولـم أدنـــــــو إلـيـك و أعــود؟
أنـت لــلـعـــمـق تـنـادي بالدخول
خـذ يداي فَأسيـر مـنـشـداً
ونشيدي (أن حبـي لا يزول)2