عاش المسيح عالأرض ويانا
عاش زينا لكن من غير خطايانا
عاش المسيح بالطهر وسطينا
لكن إحنا كان الشر جوانا
الكل كان محكوم عليه بالموت
والكل كان مسجون في زنزانة
لولا المسيح الشفيع ساب السما وجانا
دفع التمن فوق الصليب وبموته نجانا
ليه المسيح بالذات علشان مفيش غيره مفيش زيه
وهو يشفي المريض واحد مريض زيه
وهو يشفع في السجين واحد سجين زيه
وهو يحيي اللي مات واحد دفين زيه
مين اللي يشفع في أصعب الذنوب غير اللي عاش بالبر
مين اللي يشفع في أرباب السجون إلا الطليق الحر
مين اللي يشفع في سكان القبور
غير المسيح اللي انتصر على الموت وقام في الفجر
ولما جَتّ ساعة الصليب سلم يسوع نفسه
ساب الجنود يمسكوه هانت عليه نفسه
لأن ده كان الغرض اختاره من نفسه
وكان بإمكانه يصعد فوق للسما محمول
وكان بإمكانه يطلب من الجيوش أسطول
وكان بإمكانه يأمر يجي المدد على طول
تنزل جيوش من السما بمجرد إنه يقول
تضرب جيوش الظلام والشر كله يزول
لكنه في يوم الصليب سلم يسوع نفسه
ساب الجنود يمسكوه هانت عليه نفسه