1-في طريق الجلجثة قد سار يومًا سيدي
والجنود تسعى كي تخلي الطريق
إذ تزاحم الجميع ليروا كيف يكافأ الصديق
2-كان ينزف حبيبي بسياط ضربوه
وبتاج الشوك ربي ملكوه
بصراخ الهازئين وبحكم موت العار كرموه
القرار- في طريق الجلجثة سار إلهنا الحبيب
سار طوعًا واختيارًا للصليب
قبل يسوع الموت من أجلك ومن أجلي
في طريق الجلجثة سار الحبيب إلىَ الصليب
3-مثل شاة ساقوا ربي للذبح أخذوه
وهو المسيا الذي انتظروه
وحزنه للغدر فاق آلام جنبه المطعون
بدمه الكريم غفر للأثيم
بصلبه في أورشليم