لي أبٌ بي يعتني كل أيام الزمان وهو راعيَّ الذي معه أمشي في أمان
عبر مجهول الغدِ كل يومٍ كل ظرفٍ كل آن يده تُمسكني وهو يكفيني ضمان
القرار- (لست وحدي في المسير لي أبٌ بي يعتني)2
لي أبٌ يحبني حبه في الصلب بان فائقاً مداركي فوق تعبير اللسان
سابياً قلبي الذي له يبقى والكيان بسكيب النعمة وبغمرٍ من حنان
3- لي أبٌ يضمُّني بعدما يفنى لزمان حيث في سمائه قد أعد لي المكان
بعد طول غربتي سأراه بالعيان هاتفاً يا أبتي بابتهاجٍ وامتنان