القرار- طرقت على بابي وقلت ها أنا ذا كنت أنت واقفًا ولم أسمع لك
وظللت أتجاهل جميع أقوالك مع أني كنت على يقين أنك أنت الإله
1- وسرت في طريقي بشهوات الحياة كان الطريق واسعًا لكن بدونك
وفي وسط الطريق شعرت بمنتهاه بأني كنت أسير أسيرًا لشهوات الحياة
2- وسقطت على وجهي مشتاقًا لعطفك ونظرت نحو السماء وتذكرت وعودك
وصرخت طالبًا يدك طوق النجاة أحتاج لعونك أحتاج لعونك فاقبلني وارحمني يا الله