نفسي أسألك سؤال: هل بتشعر في الأيام دي كأنك في وسط بحر هايج؟
وإن سفينة حياتك في خطر والريح ضدك قوية؟
وبتسأل نفسك: هي السفينة رايحة على فين؟
وشايف إنه الليل جي وإن الضلمة بتسود عالموقف
وكأن ما فيش شعاع نور جاي يزيل المخاوف
يمكن يكون ده حقيقي وواقع الأحداث بيقول كده
لكنني عايز أقولك: دي مش النهاية
تعال نشوف الحقيقة في كلمة الرب بتقول إيه
سيخرجني إلى النور وسأنظر بره
عشان كده أتشدد وأتشجع
لا ترهب ولا ترتعب
عارف ليه؟ عشان جاي فجر جديد