أنا يا يسوعي فؤادٌ يئنُّ
أنا ركبةٌ تنحني للصليب
وعيني عليك تنادي تعال
لجنبي الجريح وحبي العجيب
فلا تتركنّي إلهي لخوفي
وضعفي الذي كان منذ البداية
وكلي إلهي ملاذاً وهبني
سلامك في القلب حتى النهاية
رُفعت ذبيحاً لتمحي ذنوبي
ولستَ مديناً لأي خطية
تُقدم ذاتك عني فداءً
لتمنح قلبي أسمى عطية
لا تتركني إلهي لخوفي
وضعفي الذي كان منذ البداية
وكلي إلهي ملاذاً وهبني
سلامك في القلب حتى النهاية