أنا الخروف الضال وإنت الراعي الأمين
تركت ع الجبال التسعة والتسعين
وبصبر واحتمال لفيت شمال ويمين
تبحث بشوق عني
كان قلبك الحنون من لهفته في لهيب
نادتني إنت فين يا ولدي الحبيب
فين إنت يا ابني خايف عليك م الديب
فين إنت يا مسكين
لقيتني وسط الشوك دخلت لي هناك
بإيديك بقيت ممسوك نجيتني من الهلاك