كل الترانيم (12961)

( هكذا أحب أحب الله العالم
أحب كل الناس وانت وأنا كمان )2
( عشان كده مات الحبيب وحبه بَان على الصليب )2
( مات عني أنا فداني بِدماه ومن الهلاك نِلت النجاة )2
( هكذا أحب أحب الله العالم
أحب كل الناس وانت وأنا كمان )2

(هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد)2
(لكي لا يهلك كل من يؤمن به)2
(بل تكون له الحياة الأبدية)2
لكن الله بين.. محبته.. محبته..محبته لنا
لأنه ونحن بعد خطاه مات المسيح لأجلنا

(هكذا أحببتني إلهي ربي العلي)2
حتى بذلت ابنك الوحيد يسوع أؤمن به
(لكي لا أهلكَ أؤمن بك يسوع)2
بل تكون لي حياة أبدية

هكذا أحبنا وبذل إبنه  بصورة البشر اخلى نفسه
من أجل من من أجلنا ونحن من نحن الخطاة
ياله حب عجيب أعلنه فوق الصليب
حبيب يسوع حبيب جاء وأشترانا جاء وأفتدانا
ونحن من نحن الخطاه ونحن من نحن العصاه
حتى بعد هذا ننسى حتى بعد هذا نعصى
أننسى بعد أن ذلوه أنعصى بعد أن جلدوه
لا ياربي لا اعطينا ألا ننسى لا ياربي لا اعطينا  ألا نعصى
اعطينا ان نتوب ياغافر الذنوب 
حبيب يسوع حبيب جاء و أفتدانا جاء وأشترانا

هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد
لكي لا يهلك من يؤمن به بل تكون له حياة الأبد
(أسرع إليه)٣ فتحيا

هكذا يقول الرب الجاعل في البحر طريقاً
هكذا يقول الرب الجاعل في المياه القوية مسلكاً
هأنذا صانعٌ أمراً جديداً (الآن ينبت)٣
ألا تعرفونه أجعلُ في البرية طريقاً أجعلُ في الكفر أنهاراً

(هل أطرق بابـك بعد ضياع الكـل أو يصلح أن أقتـرب إليك بذلـي
ضيعـت أنا فرحتـي مني بجهلـي قد كنت حبيبي وخلي أنت بل أهلي
وتركتك لكني أعـود فترحمنـي ولا بيدي إلا الوعـد ليسترنـي
والقلب بأحشائي يناديك "اجبرني" أشتاق لحضن الآب وعطفه يقبلني)٢
(جملني فقبحي قد ذهب حتى الأحشاء وسواد الليل تسرب فيَّ انتشر الداء
اشتاق لخالق من عدم يدعو الأشيـاء فيغير قلبـي ويلبسني حللاً بيضاء)٢

(هل أطرق بابـك بعد ضياع الكـل
أو يصلح أن أقتـرب إليك بذلـي
ضيعـت أنا فرحتـي مني بجهلـي
قد كنت حبيبي وخلي أنت بل أهلي
وتركتك لكني أعـود فترحمنـي
ولا بيدي إلا الوعـد ليسترنـي
والقلب بأحشائي يناديك "اُجبرني"
أشتاق لحضن الآب وعطفه يقبلني)٢
(جملني فقبحي قد ذهب حتى الأحشاء
وسواد الليل تسرب فيّ انتشر الداء
أشتاق لخالق من عدم يدعو الأشيـاء
فيغير قلبـي ويلبسني حللاً بيضاء)٢

هل أطرق بابك بعد ضياع الكُلِ
أو يصلحُ أن أقترب منك بذلي
ضيعت أنا فرحتي مني بجهلي
قد كنت حبيبي وخليّ أنت بل أهلي

وتركتك لكني أعود فترحمني
ولا بيديّ إلا الوعد ليذكرني
والقلب بأحشائي يناديك أجبرني
أشتاق لحضن الأب وعطفه يقبلني

جملّني فقبحي قد زاد حتى الأحشاء
وسواد الليل تسرب فيّ انتشر الداء
أشتاق لخالق من عدمِ يدعو الأشياء
فيغير قلبي ويلبسني حللاً بيضاء

هل أطرقُ بابك بعد ضياع الكلِّ؟ .. أو يصلح أن اقترب إليك بذلّي؟
ضيَّعت أنا فرحتي مني بجهلي .. قد كنت حبيبي وخلّي أنت بل أهلي
وتركتك لكني أعود فترحمني .. ولا بيديَّ إلا الوعد ليسترني
والقلب بأحشائه يناديك أجبرني .. أشتاق لحضن الآب وعطفه يقبلني
(جمِّلني فقُبحي قد ذهب حتى الأحشاء .. وسواد الليل تسرَّب فيَّ انتشر الداء
اشتاق لخالقٍ من عدمٍ يدعو الأشياء .. فيغيِّر قلبي ويُلبسُني حللاً بيضاء)2