مهما بعدت في الجبال أو تهت في طرق المحال واثق هاترجعني ليك
مهما بعدت المسافات أو فكَّرت الوقت فات لسه ليَّ فرصة فيك
(شايفك واقف من بعيد فاتح حضنك مادد ايديك مش ناسيني و ده شيء أكيد
ياما عشت في الكهوف نمت في قلق وخوف وبالحجارة جرَّحت نفسي لعنت الظروف
مكنش عندي ولا أمل كنت تايه وسط الصفوف
لكن ظهرت وسط الألم طيِّبت جروحي)2
طيِّبت جروحي..طيِّبت جروحي