١- مَا أَعْظَمَ الْحُبَّ السَّنِيّ
مِنْ خَالِقٍ لَمْ يَنْسَانِي
أَخْلَى الشَّرِيفُ نَفْسَهُ
مُفْتَقِرًا وَهْوَ الْغَنِيّ
القرار- يَا مَنْ سَمِ
عْتُمُ النِّدَا
يَا مَنْ أَخَذْتُمُ الْهُدَى
يَا مَنْ قَبِلْتُمُ الْفِدَا
حُبُّوا كَمَا أُحْبِبْتُمُ
رُدُّوا عَلَى الآبِ الصَّدَى
أَعْطُوا كَمَا أُعْطِيتُمُ
٢- لا كِبْرِيَاءَ لا حَسَدْ
لا ظَنَّ سُوءٍ فِي أَحَدْ
بَلْ بَرَكَاتٌ وَمَدَدْ
فِي الْحُبِّ مَا طَالَ الأَمَدْ
٣- فِي الْحُبِّ تَصْدِيقُ الْمَقَالْ
فِي الْحُبِّ صَبْرٌ وَاحْتِمَالْ
الْحُبُّ إِكْلِيلُ الْجَمَالْ
فَضْلٌ وَمَجْدٌ لا يُزَالْ