عندما ضل الجميع أحببتهم لما ظلماً جلدوك أحببتهم
وحتى حينما ساقوك للموتِ وصلبوك دون أي سببٍ أحببتهم
لما نحن صَلبناك أحببتنا كنت تعرف الثمن و أحببتنا
وحين سفكت دِماك دفعت عنا الحساب نظرت إلينا و أحببتنا
(حين تشفي لي جروحي تُحبني حين لا أحب نفسي تُحبني
وحين يَضعُف الإيمان يختفي عني الأمان إلا أنني أراك تُحبني)2