١- مريم المجدلية كانت دايمًا تمشي ورا يسوع
بعد ما شفاها من الخطية ومن قيود إبليس
حرر ناس كتير وكمان أشبع الجموع
كل العيانين كانوا بيتشفوا من غير تمييز
أول لما عرفت إنه عشانها مات
راحت مع أصحابها يوم الحد بدري
ولما وصلوا القبر كان الحزن زاد
مش لاقيين يسوع والحراس بتجري
نزل ملاك الرب ودحرج الحجر
القرار:
خريستوس آنستي – آليثوس آنستي (٢)
بقيامة الرب يسوع أخدنا النصرة على الخطية
خريستوس آنستي – آليثوس آنستي (٢)
هانسبح اسمه بصوت مسموع
للي ادانا حياة أبدية (٢)
٢- بطرس ويوحنا دخلوا القبر بسرعة ومالقوهوش
طلعوا محتارين لسه مش عارفين هو فين
قعدت مريم تبكي، فجأة شافت شخص ماتعرفوش
كانت فكراه جنايني، قال لها: بتدوري على مين؟
وده كان الرب يسوع بنفسه اللي قام
راح ندالها باسمها وقال: يا مريم
عرفت صوته اللي كان مليان سلام
فرحت جدًا إنه حي وردت: يا معلم
جريت تهتف بقيامته وتفرح البشر