١- أَنْتَ عَظِيمُ الْبَرَكَاتْ
يَا رَبُّ لِلْعَبِيدْ
رُشْدٌ وَعَوْنٌ وَثَبَاتْ
وَمَلْجَأٌ وَطِيدْ
٢- يَمِينُكَ تَقُودُنَا
إِلَى مَدَى الدَّهْرِ
وَتَعْتَنِي بِحِفْظِنَا
فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ
٣- إِذَا طَمَا الْمَوْجُ الرَّفِيعْ
وَهَاجَتِ الْمِيَاهْ
نَعْلَمُ أَنَّكَ السَّمِيعْ
وَصَاحِبُ النَّجَاة
٤- تَهْدَا بِأَمْرِكَ الرِّيَاحْ
طَوْعًا لِمَا تُرِيدْ
فَنَنْظُرُ الْبَحْرَ اسْتَرَاحْ
مِنْ كَدِّهِ الشَّدِيدْ
٥- فِي وَسَطِ الْخَوْفِ الْعَظِيمْ
نُهْدِي لَكَ السُّجُودْ
نَذْكُرُ فَضْلَكَ الْقَدِيمْ
لأَنَّهُ يَعُودْ
٦- مَا دُمْتَ تَحْفَظُ الْحَيَاةْ
لا نَرْهَبُ الْهَلاكْ
فِي الضِّيقِ أَوْ حِينَ النَّجَاةْ
نَكُونُ فِي حِمَاكْ