١- (إِنِّي أُحِبُّ الرَّبَّ لاَ لأَرْبَحَ النَّعِيمْ
وَلاَ لِكَيْ أَنْجُو مِنَ الْعَذَابِ فِي الْجَحِيمْ)٢
(لَكِنْ أُحِبُّهُ لأَنْ لِي حُبُّهُ يَحْلُو
وَهْوَ الَّذِي مِنْ فَضْلِهِ أَحَبَّنِي قَبْلُ)٢
٢- (ذَاكَ الَّذِي مِنْ أَجْلِنَا أُهِينَ كَالْعَبْدِ
وَاحْتَمَلَ الصَّلِيبَ وَالْهُجُوعَ فِي اللَّحْدِ)٢
(وَهْوَ الْغَنِيُّ عَاشَ فِي الأَرْضِ هُنَا فَقِيرْ
مِنْ أَجْلِ أَعْدَاءٍ فَهَلْ لِذَاكَ مِنْ نَظِيرْ)٢
٣- (أَبَعْدَ ذَا أَعْبُدُ مَنْ أَزَالَ أَوْزَارِي
لِطَمَعٍ فِي أُجْرَةٍ أَوْ خَوْفِي مِنْ نَارِ)٢
(كَلاَّ وَإِنَّمَا كَمَا أَحَبَّنِي رَبِّي
وَقَدْ سَمَتْ صِفَاتُهُ يُحِبُّهُ قَلْبِي)٢