الله أحبه للإنسان ويوم من زمان -1
أرسل ابنه يسوع وبحب وحنانه غمر مين ما كان
رفضوه ما قبلوا بشارة السما
وبشوارع كل مدينة جمعهم
وعن ملكوت الآب الآتي بشرهم
رغم حبه نسيوا كيف من قلبه شفاهم
لكن بالموت حكموا وهو كان براءة -2
بالسوط جلدوه مثل المجرمين وبكل جراءة
عيروه ضربوه ما خافوا الله
وضعوه على رأسه إكليل من الشوك
وحملوه الصليب وساروا فيه بشوارعهن
على أعلى التلة علقوه بإيديهن
واليوم يسوع عم يدق بابك ما تسكر له قلبك
بزماناتو خسر كل واحد رفضه
الرب يسوع بيحبك
لاتنسى لاتنسى كيف ضحى من أجلك
كل يوم من خيراته بتاكل كل الناس
من خمس أرغفة أشبع الكبار والصغار