في يوم من الأيام
كان يسوع قاعد في بيت
بيقول ليهم أحلى كلام
كان بيعلم بالحواديت
والناس زحمة لحد الباب
والطريق ليسوع مقفول
جه وقتها أربع أصحاب
ومعاهم صاحب مشلول
القرار
باشكر ربنا على أصحابي
اللي معايا وبيحبوني
علشان همَّ كمان أحبابي
لما أحتاجهم بيساعدوني
حاولوا يخشوا وما عرفوش
من الزحمة الدخول ممنوع
طلعوا السطح وما اتكسفوش
حفروا حفرة من فوق يسوع
نزّلوا واحدة واحدة صاحبهم
قدام يسوع علشان يشفيه
ويسوع شاف فيهم إيمانهم
راح شفاه من اللي فيه
والراجل قام واتنطط
أصل جسمه ما بقاش ضعيف
روّح فرحان ومزقطط
شايل سريره اللي كان خفيف
ناس كتير كانت ومذهولة
وفضلوا يسبحوا ربنا
مستغربة بتقول "معقولة؟!"
دي أول مرة تحصلنا