١- (يَدُكَ المَثقوبَةُ رَبِّي تَسبيني
تُشعِلُ فيَّ أشواقي وحَنيني
وتُذَكِّرُني بِأنَّكَ في يَومٍ
مِن أجلي قاسَيتَ لِكَي لا تُشقيني)٢
وخَلاصي مِنَ المَوتِ لِسَبَبِ
أنَّكَ ضَحَّيتَ كَي ما تُنَجِّيني
(لَم يُثنِكَ مَوتٌ أو ألَمٌ كُنتَ مَشغولًا بِأنيني
لَم يُرهِبكَ هَولُ العارِ مَجروحٌ حَتَّى تَشفيني)٢
٢- (يَدُكَ المَثقوبَةُ رَبِّي تَسبيني
تُشعِلُ فيَّ أشواقي وحَنيني
وتُذَكِّرُني بِأنَّكَ في يَومٍ
مِن أجلي قاسَيتَ لِكَي لا تُشقيني)٢
لَم يُرضِكَ أن أبقى حَزينًا
أحبَبتَني رَبِّي قَبلَ التَّكوينِ
(أتبَعُكَ رَبِّي ومَسيحي أنتَ مُعتَقَدي وديني
أعشَقُكَ أنتَ ويَدَيكَ في كَفِّكَ رَبِّي خَبِّيني)٢