١- شَهَادَتِي أُذِيعْ بَيْنَ الْجُمُوعْ
لِيَعْرِفَ الْجَمِيعْ فِدَى يَسُوعْ
أَصْبَحْتُ بِالْفَادِي سَعِيدْ
مِنْ يَوْمِ مَوْلِدِي الْجَدِيدْ
وَفَرَحِي دَوْمًا يَزِيدْ
لِذَاكَ أُنْشِدُ
٢- إِيَّايَ قَدْ فَدَى رَبِّي الْحَنُونْ
فَفُزْتُ بِالْفِدَا عَلَى الْمَنُونْ
كُنْتُ أَسِيرًا فِي الآثَامْ
فَفَكَّنِي فَادِي الأنَامْ
حَرَّرَنِي إِلَى التَّمَامْ
فَالرَّبَّ أَحْمَدُ
٣- جُدْ بِقِيَادَتِي رَبَّ الْهُدَى
ثَبِّتْ شَهَادَتِي طُولَ الْمَدَى
اِجْعَلْ مَسِيرِي فِي رِضَاكْ
دَوْمًا فَأَقْتَفِي خُطَاكْ
وَقَوِّنِي أَنَا فَتَاكْ
لِلْحَقِّ أَشْهَدُ
٤- ذُوقُوهُ وَانْظُرُوا فَادِي الْوَرَى
وَالنَّاسَ خَبِّرُوا عَمَّا جَرَى
مَا أَطْيَبَ الرَّبَّ الإلَهْ
لِمَنْ تَيَقَّنَ فِدَاهْ
مَنْ جَاءَهُ نَالَ النَّجَاهْ
وَرَاحَ يَشْهَدُ