(قشة وقشة سابوا العشَّة راحوا لمزود مش مشهور
بكوا وانكسروا لما افتكروا أبداً مش هايجي لهم دور)2
بس في ليلة جميلة عجيبة سابوا الضلمة وشافوا النور
(شاف القش يسوع مُتجسد نونو في المزود محطوط
قام واتنطط نام واتبطط علشان يبقى سرير مظبوط)2
فرش وعرش ومين كان يدرى إن الفرح عليه ها يدور
أصل يسوع دايماً بيدوَّر ع اللي حزين والناس ناسياه
واللي مفكَّر إنه مِكسَّر ومافيش أبداً فايدة معاه
(ييجي بذاته يسوع في حياته تصبح غالية وحلوة معاه)2