احمدوا الربَّ لأنه صالحٌ لأن إلى الأبدِ رحمتَه
احمدوا إله الآلهة لأن إلى الأبدِ رحمتَه
احمدوا رب الأرباب لأن إلى الأبدِ رحمتَه
الصانع العجائبَ العظامَ وحدَه لأن إلى الأبد رحمته
الصانع السماواتِ بفهم لأن إلى الأبد رحمته
الباسط الأرض على المياه لأن إلى الأبد رحمته
الصانع أنواراً عظيمةً لأن إلى الأبد رحمته
الشمسَ لحكمِ النهارِ لأن إلى الأبد رحمته
القمرَ و الكواكبَ لحكمِ الليلِ لأن إلى الأبد رحمته
الذي في مذلتنا ذكرنا لأن إلى الأبد رحمته
ونجانا من أعدائنا لأن إلى الأبد رحمته
الذي يعطي خبزاً لكل بشرٍ لأن إلى الأبد رحمته
احمدوا إله السماوات لأن إلى الأبد رحمته