إن كانت أهمية حقيقةٍ كتابيةٍ ما تقاس بحجم ما يذكره عنها الكتاب المقدس
فلن توجد حقيقة تضارع حقيقة مجيء الرب
فكتّاب العهد الجديد الثمانية كتبوا عنها في ٢٠٠ إصحاح من إصحاحاته ال٢٦٠
كتبوا عنها ٣١٨ مرة تصريحاً وتلميحاً
وقد قال السيد: لا يزول حرف واحد أو نقطة واحدة حتى يكون الكل
فهل يبقى لدينا شك بعد هذا في حتمية هذا المجيء
إيه يا نفسي اصبري بل وافرحي فحتماً سيكون الكل
حتماً هناك لنا معه لقاء
حتماً هناك قيامة راقدين وتغير أحياء
حتماً هناك سحب تجمعنا وتطير بنا لملاقاة الرب في الهواء
حتماً هناك بوق وهتاف
حتماً هناك قيامة واختطاف
حتماً هناك عرس وزفاف
إيه يا نفسي ثقي حتماً سيكون الكل
ويالروعة بل وياللمجد عندما يكون الكل