أنا في المصلوب أحيا وهو في أعماق ذاتي
ملء قلبي ملء روحي ملء فكري وحياتي
(وهو عوني والرجاء)2
حينما كنت وحيداً في ظلال الموت أمضي
وطريقي كان رحباً إنما للموت يُفضي
(صار عوني والرجاء)2
أجرتي كانت هلاكي أجرةُ الخاطئ الأثيمِ
وهو من حل وثاقي وارتقى بي للنعيمِ
(ثم أعطاني الرجاء)2
لم أعد أخشى عدوي إن تمادى بالشرور
فسلام الرب حصني وكلام الرب نوري
(وهو لي لحن الرجاء)2