أسعد الشدودي (8 ترنيمة )

١- لا تغضّ الطرف عني.. أيها الفادي
أعطني حين أصلي.. نور إرشادي

القرار- (يا منجي)٢.. أنت سلواني
ثغرك البسام يشفي.. ضعف إيماني

٢- سائل نعماك يلقى.. يا أب الرحمة
من لدن عرشك.. حالاً وافر النعمة
٣- إنما جُلُّ مرادي.. وجهك الوضاح
فاشفي جرحي بالحشا يا.. مُنية الأرواح
٤- أنت يا نبع سروري.. معدن الألطاف
أنت لي خير نصيبٍ.. يا سني الأوصاف

كنتُ في سجن الخطايا .. عبد إبليس الأثيم -1
غير مأمولٍ خلاصي .. ثم نجاني الرحيم
(واشتراني واشتراني .. ذاك بالدم الكريم)2
لم يف بالمال ديني .. ذلك الفادي العظيم -2
بل بدمه فداني .. من عذابات الجحيم
(واشتراني واشتراني .. ذاك بالدم الكريم)2
فأنا لست لذاتي .. ليس لي شيءٌ هنا -3
كل ما عندي لفادي .. النفس وهّاب المنى
(إذ فداني إذ فداني .. ذاك بالدم الكريم)2
ليتني أقضي زماني .. خادم الفادي الأمين -4
باذلاً جسمي وروحي .. وقوى عقلي الثمين
إذ فداني إذ فداني .. ذاك بالدم الكريم)2)

1-خلني قرب الصليب حيث سال المجرى
من دم الفادي الحبيب داء نفسي يبرا
القرار- في الصليب في الصليب راحتي بل فخري
في حياتي وكذا بعد دفن القبر
2-قد محا عند الصليب دم ربي إثمي
وعن القلب الكئيب زال كل الهم
3-قد رأينا في الصليب قوة الرحمان
إذ بدا أمر عجيب فدية للجاني
4-من قضى فوق الصليب ذاك جل القصد
سأراه عن قريب فوق عرش المجد

1-(إني أحب الرب لا لأربح النعيم
ولا لكي أنجو من العذاب في الجحيم)2
(لكن أحبه لأن لي حبه يحلو
وهو الذي من فضله أحبني قبل)2
2-(ذاك الذي من أجلنا أهين كالعبد
واحتمل الصليب والهجوع في اللحد)2
(وهو غنيٌ عاش في دنياه كالفقير
من أجل أعداءٍ فهل لذاك من نظير)2
3-(أبعد ذا أعبد من أزال أوزاري
لطمعٍ في جنةٍ أو خوفٍ من نارٍ)2
(كلا وإنما كما أحبني ربي
وقد سمت صفاته يحبه قلبي)2

1- (إني أحب الرب لا لأربح النعيم
ولا لكي أنجو من العذاب في الجحيم)2
(لكن أحبه لأن لي حبه يحلو
وهو الذي من فضله أحبني فضلا)2
2- (ذاك الذي من أجلنا أُهين كالعبد
واحتمل الصليب والهجوع في اللحد)2
(وهوَ غني عاش في دنياه كالفقير
من أجل أعداء فهل لذاك من نظير)2
3- (أبعد ذا أعبدُ من أزال أوزاري
لطمعٍ في جنة والخوف من نارٍ )2
(كلا وإنما كما أحبني ربي
وقد سَمت صفاته يحبه قلبي )2

1- ( إني أحب الرب لا لأربح النعيم ولا لكي أنجو من العذاب في الجحيم )2
(لكن أحبه لأن لي حبه يحلو وهو الذي من فضله أحبني قبلُ)2
2- ( ذاك الذي من أجلنا أُهين كالعبدِ و احتمل الصليب والهجوع في اللحدِ )2
( وهو غني عاش في الأرضِ هنا كفقير من أجل أعداء فهل لذاك من نظير ! ) 2
3- ( أبعد ذا أعبد من أزال أوزاري لطمعٍ في أجرةٍ أو خوف من نار )2
( كلا وإنما كما أحبني ربي وقد سمت صفاته يحبه قلبي )2

1- إني أحب الرب لا لأربح النعيم
ولا لكي أنجو من العذاب في الجحيم
لكن أحبه لأن لي حبه يحلو
وهو الذي من فضله احبني قبل

2- ذاك الذي من أجلنا أُهين كالعبد
واحتمل الصليب والهجوع في اللحد

وهو غنيٌ عاش في دنياه كالفقير

من أجل أعداءٍ فهل لذاك من نظير!

3- أبعد ذا أعبد من أزال أوزاري
لطمعٍ في أجرةٍ أو خوف من نار

كلا وإنما كما أحبني ربي

وقد سمت صفاته يحبه قلبي

١- يَسُوعُ رَبِّي أَحَبَّ الْخُطَاة
مَنْ يَا تُرَى مِثْلُ هَذَا الْحَبِيبْ
مِنْ أَجْلِهِمْ قَدْ جَاءَ مِنْ عُلاهْ
مَنْ يَا تُرَى مِثْلُ هَذَا الْحَبِيبْ

٢- مِنْ أَجْلِهِمْ ذَاقَ مَوْتَ الصَّلِيبْ
مَنْ غَيْرُهُ فِي اتِّضَاعٍ عَجِيبْ
مَضَى لِيَحْمِلَ الْحُكْمَ الرَّهِيبْ
مَنْ يَا تُرَى مِثْلُ هَذَا الْحَبِيبْ

٣- فَهْوَ الَّذِي لُطْفُهُ عَمَّنَا
مَنْ يَا تُرَى مِثْلُ هَذَا الْحَبِيبْ
فَاخْتَارَ أَنْ يَفْتَدِي جِنْسَنَا
مَنْ يَا تُرَى مِثْلُ هَذَا الْحَبِيبْ

٤- عَنَّا عَفَا غَافِرًا ذَنْبَنَا
فَادِي الْوَرَى ذَاكِرًا أَصْلَنَا
وَحَجَبَ الطَّرْفَ عَنْ جَهْلِنَا
مَنْ يَا تُرَى مِثْلُ هَذَا الْحَبِيبْ