هاصدق إنك حي وهاصدق إنك جي وهاصدق إنك هاتاخدني معاك هاصدق إنك أنت الإله وأنت واهب الحياة وأصدق إن أنت عظيم وبكل أموري أنت عليم هاصدق إن أنت الطريق وأنت الحق والحياة وأصدق إن بدون صليب مفيش معنى لأي حياة هاصدق إن أنت قريب لأني بدعوك تستجيب وأصدق إنك حاسس بينا لأنك عشت زينا
زكا كان رجلاً قصير كان رجلاً قصير وصعد فوق الجيزة حتى يرى المسيح ولما مر يسوع هناك نظر فوق الشجرة وقال يا زكا هيا انزل سنمضي لبيتك زكا أصبح رجلاً سعيد أصبح رجلاً سعيد لأنه قد رأى يسوع وأخذه لبيته زكا أصبح سعيد
( لا مثل لك بين الآلهة يا رب ولا مثل أعمالك )٢ ( لأنك عظيم عظيم أنت وصانع عجائب عجائب )٢ أنت الله أنت الله وحدك لا مثل لك بين الآلهة يا رب ولا مثل أعمالك لا مثل لك يا رب
امكث معي يا سيدي مولاي قد مال النهار وليس للسعي اقتدار والعمر ولى كالغمام وقد دنا وقت المنام يا موت أين شوكتك يا قبر أين صولتك؟ قد نلت تاج الظافرين لأن ربي ناصري إن جزت في وادي البكا أراه مأنوسًا بك ففي مماتي والحياة إني نذير الإله
أنا غـريب وتايـه وعـايش حـزين ووحـيد مـن بعـد مـا سبـت أبويـا وسافرت بعـيد بعـيد ودعت البيت يا إخواتي وأخدت أنا كل حاجاتي وهـناك ضيعت فلوسي أصبحت في فقر شديد وهناك بدأت أحتاج تعبان مش لاقي علاج أصحابي في جوعي سابوني ومع الخنازير تركوني من بعد العز في بيتنا أصبحت حزين ووحيد وفي لحظة قلت في بالي أنا ليه مارجعش لبابا أبكي له أعلن ندمي وأكيد يسامحني أكيد (مش قادر أبعد عنك رجعني تاني لحضنك)٢ محتاج أقرب منك محتاج لقـلب جديد ورجعت بسـرعة لـبـيـتـنا وعـيونـي ملـيـانـة دمـوع مكسـوف من نفسي ونادم آسف وكلي خضوع في طريقي لبيتنا لمحته واقف مسـتني رجوعي ملهوف مشتاق مـتألم لضياعي وبعدي وجوعي لمحني بكى بحرارة ودموعي سالت بغزارة بمحبة وقوة مسكني وفي حضنه الدافي أخذني ودموعه الغالية بتنطق الليلة دي أجمل عيد