١- قرية صغيرة اسمها بيت عنيا فيها عيلة من ٣ إخوات
هم لعازر ومرثا ومريم عدوا في أصعب الأوقات
وبعتوا رسالة ليسوع تعال عشان أخونا عيان
بس يسوع اتأخر حبة علشان مجد الله هايبان
القرار- ليك عالموت سلطان والمستحيل عندك ممكن
هانسبح ليك مهما كان لحد ما في سماك نسكن
٢- مات لعازر صاحب يسوع وجوه القبر هناك دفنوه
وقفلوا القبر بحجر كبير وبأحزان ودموع ودّعوه
ويسوع جيه في اليوم الرابع سمعت مرثا فجريت عليه
قالتله لو إنت جيت من بدري ماكنش هايحصل اللي إحنا فيه
٣- وبعد شوية مريم راحت وسجدت عند رجلين يسوع
وقالت ليه نفس كلام مرثا وقعدت تبكي بالدموع
ويسوع بكا قدام الناس وسألهم فين دفنتوه
ولما راحوا عند القبر شاف الحجر وقال ارفعوه
٤- وقالت مرثا باستغراب ليه ٤ أيام مدفون
رد يسوع عليها وقال آمني وهاتشوفي إيه هايكون
ويسوع صرخ وقال لعازر اخرج من القبر حالاً الآن
وفيه ناس آمنت بعد ما شافت والعيلة رجعوا البيت في سلام